الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      قال عبد الرزاق ، قال معمر وكان قتادة إذا تلا أليس الله بأحكم الحاكمين  قال بلى وأنا على ذلك من الشاهدين أحسبه كان يرفع ذلك.

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أبي إسحاق ، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه كان إذا قرأ أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى قال بلى.

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إسماعيل بن أمية أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأ فبأي حديث بعده يؤمنون قال آمنت بالله وبما أنزل وإذا قرأ أليس الله بأحكم الحاكمين قال بلى وإذا قرأ أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى قال بلى [ ص: 384 ]

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية