، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر ، قال قتادة فأنزل الله تعالى صك رجل امرأته فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فأراد أن يقيدها منه الرجال قوامون على النساء قال وسمعت معمر يقول: إن رجلا جرح امرأته أو شجها لم يكن عليه فى ذلك قود وكان عليه العقل إلا أن يغدو عليه فيقتلها فيقتل بها . الزهري
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى قتادة قانتات قال مطيعات [ ص: 158 ] .
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر الحسن ، وقتادة فعظوهن واهجروهن قالا إذا خاف نشوزها وعظها فإن أقبلت وإلا هجر مضجعها فإن أقبلت وإلا ضربها ضربا غير مبرح ثم قال فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا قال ، قال عبد الرزاق قال معمر الكلبي ليس الهجر في المضاجع أن يقول لها هجرا والهجر أن يأمرها أن تفيء ويرجع إلى مضجعها .
، قال أخبرني عبد الرزاق ، قال قلت ابن جريج لعطاء فاضربوهن قال ضربا غير مبرح قال إلى قوله ابن جريج فلا تبغوا عليهن سبيلا قال العلل .
، قال أخبرنا عبد الرزاق ، عن رجل عن الثوري أبي صالح عن في قوله تعالى ابن عباس واهجروهن في المضاجع قال يهجرها بلسانه ويغلظ لها بالقول ولا يدع جماعها .
، قال أنا عبد الرزاق ، عن الثوري ، عن خصيف عكرمة ، قال إنما الهجران بالمنطق أن يغلظ لها وليس بالجماع .
وقال في قوله تعالى الثوري فإن أطعنكم قال أتت الفراش وهي تبغضه .