، عن عبد الرزاق ، قال: سمعت ابن عيينة صدقة يحدث عن السدي ، قال: هذا من المفصول المفصل قوله تعالى جعلا له شركاء فيما آتاهما في شأن آدم وحواء ، ثم قال: فتعالى الله عما يشركون عما يشرك المشركون، فلم يعنهما .
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن ابن عيينة أبي المرادي ، قال: بلغنا أنه لما نزلت خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل: ما هذا؟ قال: لا أدري حتى أسأل العالم، قال: فأتاه جبريل فقال: يا محمد إن الله يأمرك أن تعفو عمن ظلمك، وتعطي من حرمك، وتصل من قطعك .