، عن عبد الرزاق ، عن معمر الكلبي ، قال: أخبروه بما يحكم به في بلادهم أنه من سرق أخذ عبدا، فقالوا: جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه وأما قوله تعالى: ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك قال: كان حكم الملك أن من سرق ضاعف عليه الغرم .
، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك قال: لم يكن ذلك في دين الملك أن يأخذ من سرق عبدا قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه قال: كانوا أخبروه بما يحكم في بلادهم أنه من سرق ضعف عليه الغرم، ولم يؤخذ عبدا .