، عن عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره قال: أطافوا به ليلة فقالوا: أنت سيدنا وابن سيدنا، فأرادوه على بعض ما يريدون، فهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يقاربهم في بعض ما يريدون، ثم عصمه الله قال فذلك قوله: لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا للذي أرادوا، فهم أن يقاربهم فيه .
، قال: أخبرنا عبد الرزاق ، عن ابن عيينة ، عن ابن أبي نجيح في قوله تعالى: مجاهد أعمى قال: أعمى عن حجته في الآخرة .