الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: أنا معمر ، عن إبراهيم بن أبي حرة عن المصعب بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه في قوله تعالى: هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا  قال: هم اليهود والنصارى .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: أنا الثوري ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي الطفيل ، قال: قام ابن الكواء إلى علي بن أبي طالب فقال: من (الأخسرين أعمالا) إلى (صنعا) قال: ويلك، منهم أهل حروراء .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: أنا معمر ، عن وهب بن عبد الله ، عن أبي الطفيل ، عن علي مثله .

                                                                                                                                                                                                                                      عبد الرزاق ، قال: أخبرني الثوري ، عن منصور ، عن هلال بن يساف ، عن مصعب بن سعد ، قال: قال سعد : هم أهل الصوامع .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية