، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر في قوله تعالى: قتادة فيحل عليكم غضبي قال: ينزل عليكم غضبي .
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر ، قال: لما استبطأ قتادة موسى قومه قال لهم السامري : إنما احتبس عنكم من أجل ما عندكم من الحلي، وكانوا استعاروا حليا من آل فرعون فجمعوه فأعطوه السامري ، فصاغ منه عجلا، ثم أخذ القبضة التي قبض من أثر فرس الملك، فنبذها في جوفه، فإذا هو عجل جسد له خوار، فقال: هذا إلهكم وإله موسى ، ولكن موسى نسي ربه عندكم .
قال : قال عبد الرزاق ، وقال معمر الكلبي : إن الفرس التي كان عليها جبريل كانت الحياة، فقبض السامري من أثرها، فلما نبذه في العجل خار.