استشهد مع خالد بن الوليد بدومة الجندل، فرثاه أبوه، وجزع عليه جزعا شديدا، فمن قوله فيه:
ما بال عيني لا تغمض ساعة إلا اعترتني عبرة تغشاني
في أبيات كثيرة يرثيه بها، منها قوله:يا نافعا من للفوارس أحجمت عن شدة مذكورة وطعان
لو أستطيع جعلت مني نافعا بين اللهاة وبين عقد لساني