289 - جابر بن سفيان الأنصاري الزرقي، من بني زريق بن عامر، ينسب أبوه سفيان إلى معمر بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح، لأنه حالفه وتبناه بمكة .

قال nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق: غلب معمر بن حبيب على نسب سفيان وبنيه، فإليه ينسبون، وهو رجل من الأنصار من بني زريق بن عامر، ثم من بني جشم بن الخزرج، وقد ذكرنا خبر سفيان وابنيه في بابه من هذا الكتاب، والحمد لله.

قال nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق: قدم سفيان وابناه جابر وجنادة من أرض الحبشة على رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفينتين اللتين قدمتا المدينة من [ ص: 222 ] أرض الحبشة . قال: وهلك سفيان وابناه جابر وجنادة في خلافة nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب رحمه الله، وأخوهما لأمهما nindex.php?page=showalam&ids=19592شرحبيل بن حسنة، تزوجها أبوهما سفيان بمكة، ومن خبرهما في باب nindex.php?page=showalam&ids=19592شرحبيل بن حسنة، والحمد لله.

289 - جَابِرُ بْنُ سُفْيَانَ الْأَنْصَارِيُّ الزُّرَقِيُّ، مِنْ بَنِي زُرَيْقِ بْنِ عَامِرٍ، يُنْسَبُ أَبُوهُ سُفْيَانُ إِلَى مَعْمَرِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحَ، لِأَنَّهُ حَالَفَهُ وَتَبَنَّاهُ بِمَكَّةَ .

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12563ابْنُ إِسْحَاقَ: غُلِبَ مَعْمَرُ بْنُ حَبِيبٍ عَلَى نَسَبِ سُفْيَانَ وَبَنِيهِ، فَإِلَيْهِ يُنْسَبُونَ، وَهُوَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ بَنِي زُرَيْقِ بْنِ عَامِرٍ، ثُمَّ مِنْ بَنِي جُشَمَ بْنِ الْخَزْرَجِ، وَقَدْ ذَكَرْنَا خَبَرَ سُفْيَانَ وَابْنَيْهِ فِي بَابِهِ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ.

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12563ابْنُ إِسْحَاقَ: قَدِمَ سُفْيَانُ وَابْنَاهُ جَابِرٌ وَجُنَادَةُ مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفِينَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَدِمَتَا الْمَدِينَةَ مِنْ [ ص: 222 ] أَرْضِ الْحَبَشَةِ . قَالَ: وَهَلَكَ سُفْيَانُ وَابْنَاهُ جَابِرٌ وَجُنَادَةُ فِي خِلَافَةِ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَأَخُوهُمَا لِأُمِّهِمَا nindex.php?page=showalam&ids=19592شُرَحْبِيلُ بْنُ حَسَنَةَ، تَزَوَّجَهَا أَبُوهُمَا سُفْيَانُ بِمَكَّةَ، وَمِنْ خَبَرِهِمَا فِي بَابِ nindex.php?page=showalam&ids=19592شُرَحْبِيلَ بْنِ حَسَنَةَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ.