وقوله: لكم فيها منافع إلى أجل مسمى يعني البدن يقول: لكم أن تنتفعوا بألبانها وركوبها إلى أن تسمى أو تشعر فذلك الأجل المسمى.
وقوله: ثم محلها إلى البيت العتيق ما كان من هدي للعمرة أو للنذر فإذا بلغ البيت نحر. وما كان للحج نحر بمنى. جعل ذلك بمنى لتطهر مكة.
وقوله: العتيق أعتق من الجبابرة. حدثنا قال حدثنا أبو العباس محمد قال حدثنا قال: حدثني الفراء حبان عن عن الكلبي عن أبي صالح قال: العتيق: أعتق من الجبابرة. ابن عباس
ويقال: من الغرق زمن نوح.