وقوله: ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى
تنصب العاقبة بكان، وتجعل مرفوع (كان) في (السوأى) . ولو رفعت العاقبة ونصبت (السوأى) كان صوابا. و (السوأى) في هذا الموضع: العذاب، ويقال: النار.
وقوله أن كذبوا لتكذيبهم، ولأن كذبوا. فإذا ألقيت اللام كان نصبا.