قوله: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب تضاف الزينة إلى الكواكب وهي قراءة العامة. حدثنا قال حدثنا أبو العباس، محمد قال حدثنا قال: وحدثني الفراء. قيس عن وأبو معاوية عن الأعمش عن أبي الضحى مسروق أنه قرأ (بزينة الكواكب) يخفض الكواكب بالتكرير فيرد معرفة على نكرة، كما قال لنسفعا بالناصية ناصية كاذبة خاطئة فرد نكرة على معرفة. ولو نصبت الكواكب إذا نونت في الزينة كان وجها صوابا. تريد: بتزييننا الكواكب. ولو رفعت الكواكب) تريد: زيناها بتزيينها الكواكب تجعل الكواكب هي التي زينت السماء.