وقوله: النار التي وقودها الناس والحجارة   
الناس وقودها والحجارة وقودها. وزعموا أنه كبريت يحمى، وأنه أشد الحجارة حرا إذا أحميت. ثم قال: أعدت للكافرين  يعني النار . 
وقوله: وأتوا به متشابها  اشتبه عليهم، فيما ذكر في لونه، فإذا ذاقوه عرفوا أنه غير الذي كان قبله. 
				
						
						
