وقوله: وما كنتم تستترون
يقول: لم تكونوا تخافون أن تشهد عليكم جوارحكم فتستتروا منها، ولم تكونوا لتقدروا على الاستتار ، ويكون على التعبير: أي لم تكونوا تستترون منها.
وقوله: ولكن ظننتم .
في قراءة مكان (ولكن ظننتم) ، ولكن زعمتم ، والزعم، والظن في معنى واحد، وقد يختلفان. عبد الله