الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      وقوله عز وجل: حتى يلاقوا يومهم  بالألف، وقد قرأ بعضهم (يلقوا) والملاقاة أعرب وكل حسن [ ص: 94 ] .

                                                                                                                                                                                                                                      وقوله عز وجل: فيه يصعقون قرأها عاصم ، والأعمش (يصعقون) [وأهل الحجاز (يصعقون) ] وقرأها أبو عبد الرحمن السلمي (يصعقون) بفتح الياء- مثل الأعمش .

                                                                                                                                                                                                                                      والعرب تقول: صعق الرجل، وصعق- وسعد، وسعد لغات كلها صواب .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية