الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      وقوله : الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن  

                                                                                                                                                                                                                                      خلق سبعا ، ولو قرئت : مثلهن إذ لم يظهر الفعل كان صوابا .

                                                                                                                                                                                                                                      تقول في الكلام : رأيت لأخيك إبلا ، ولوالدك شاء كثير ، إذا لم يظهر الفعل .

                                                                                                                                                                                                                                      قال يعني الآخر جاز : الرفع ، والنصب إذا كان مع الآخر صفة رافعة فقس عليه إن شاء الله .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية