ومن سورة الليل
قوله عز وجل : وما خلق الذكر والأنثى
هي في قراءة " والذكر والأنثى " فلو خفض خافض في قراءتنا عبد الله الذكر والأنثى يجعل " وما خلق " كأنه قال : والذي خلق من الذكر والأنثى ، وقرأه العوام على نصبها ، يريدون :
وخلقه الذكر والأنثى .