جاء في الحديث: "لا يقبل الله صلاة العبد الآبق، ولا صلاة الزنين".
يريد: دافع الأخبثين، وهو الزناء أيضا.
وقد روي في حديث آخر: "لا يصلين أحدكم وهو زناء"، وقد فسره [ ص: 209 ] أبو عبيد في كتابه ، قال أبو عمر: وروي أيضا: لا تقبل صلاة زانئ مهموز يعني الحاقن.


