جاء في الحديث:  "أن إبراهيم  فر به من جبار مترف، فجعل في سرب، وجعل رزقه في أطرافه".  
يريد أنه كان يمص أصابعه، فيجد فيها ما يغذيه. 
جاء عن بعض العلماء أنه قال:  "كان الكلبي  يزرف في الحديث": أي يتزيد. 
قيل  للأصمعي:  ما التزريف؟ قال: التزيد. 
 [ ص: 219 ] 
				
						
						
