في قصة أبي عامر الذي يلقب بالراهب:   "أنه كان يدين الحنيفية، ويدعو إليها، فلما بلغه أن الأنصار بايعوا رسول الله تغير وخبت وعاب الحنيفية".  
الرواية: خبت بالتاء التي هي أخت الطاء، والعامة ترويه: خبث بالثاء، وهما قريبان في المعنى، إلا أن المحفوظ إنما هو خبت بالتاء لا غير. 
				
						
						
