206 - أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=15013أبو الحسين بن الفضل القطان، أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=12035أبو سهل بن زياد القطان، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=14087إسحاق بن الحسن الحربي، حدثنا عفان، حدثنا همام، عن nindex.php?page=showalam&ids=16571عطاء بن السائب، عن nindex.php?page=showalam&ids=22847يعلى بن مرة، قال: ائتمرنا أن يحرس عليا رضي الله عنه كل ليلة منا عشرة قال: فخرجنا ومعنا السلاح، وصلى كما كان يصلي، ثم أتانا فقال: "ما شأن السلاح؟" قال: قلنا: ائتمرنا أن يحرسك كل ليلة منا عشرة قال: "من أهل السماء أو من أهل الأرض؟" قلنا: نحن أهون وأضعف أو أصغر أو كلمة نحو ذلك أن نحرسك من أهل السماء قال: "إن أهل الأرض لا يعملون بعمل حتى يقضى في السماء، وإن علي جنة حصينة إلى يومي، وذكر أنه لا يذوق عبد أو nindex.php?page=treesubj&link=28777لا يجد عبد حلاوة الإيمان أو طعم الإيمان حتى يستيقن يقينا غير ظن أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه"  

206 - أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=15013أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ، أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=12035أَبُو سَهْلِ بْنُ زِيَادٍ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=14087إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16571عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=22847يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ، قَالَ: ائْتَمَرْنَا أَنْ يَحْرُسَ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كُلَّ لَيْلَةٍ مِنَّا عَشْرَةٌ قَالَ: فَخَرَجْنَا وَمَعَنَا السِّلَاحُ، وَصَلَّى كَمَا كَانَ يُصَلِّي، ثُمَّ أَتَانَا فَقَالَ: "مَا شَأْنُ السِّلَاحِ؟" قَالَ: قُلْنَا: ائْتَمَرْنَا أَنْ يَحْرُسَكَ كُلَّ لَيْلَةٍ مِنَّا عَشْرَةٌ قَالَ: "مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ أَوْ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ؟" قُلْنَا: نَحْنُ أَهْوَنُ وَأَضْعَفُ أَوْ أَصْغَرُ أَوْ كَلِمَةٌ نَحْوَ ذَلِكَ أَنْ نَحْرُسَكَ مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ قَالَ: "إِنَّ أَهْلَ الْأَرْضِ لَا يَعْمَلُونَ بِعَمَلٍ حَتَّى يُقْضَى فِي السَّمَاءِ، وَإِنَّ عَلَيَّ جُنَّةً حَصِينَةً إِلَى يَوْمِي، وَذَكَرَ أَنَّهُ لَا يَذُوقُ عَبْدٌ أَوْ nindex.php?page=treesubj&link=28777لَا يَجِدُ عَبْدٌ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ أَوْ طَعْمَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَسْتَيْقِنَ يَقِينًا غَيْرَ ظَنٍّ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ"