خامسا: ضوابط تتعلق بزي الترويح 
ويقصد بذلك الالتزام باللباس الشرعي وفق ما حدده الشرع، سواء للذكر أو للأنثى، فعورة الرجل من السرة إلى الركبة، للحديث الذي يرويه  ( محمد بن عبد الله بن جحش رضي الله عنه ، قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمر على معمر رضي الله عنه ، وهو جالس عند داره بالسوق وفخذاه مكشوفتان، فقال: صلى الله عليه وسلم يا معمر غط فخذيك فإن الفخذين عورة. ) [1] 
والمرأة كلها عورة بحضرة رجال غير محارم لها، إلا أن تكون من القواعد من النساء لقوله صلى الله عليه وسلم :   ( المرأة عورة وأنها إذا خرجت استشرفها الشيطان، وأنها أقرب ما تكون إلى الله وهي في قعر بيتها ) [2] 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					