أولا : سرد نماذج للقواعد العبادية 
1- قوله سبحانه وتعالى :   ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )    (الذاريات:56) . 
2- وقوله :    ( ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين )    (البقرة:177) . 
3- وقوله :    ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين )    (الحجر:99) . 
4- قوله تعالى :    ( ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل )    (هود: 109) 
5- قوله تعالى في الحديث القدسي  ( : وما تقرب إلى عبدي   [ ص: 76 ] بشيء أحب إلي مما افترضت عليه.. ) [1] 
6- وقوله :   ( وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه.. ) [2] 
7- قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم   ( لا يمل الله حتى تملوا ) [3] 
8- وقوله صلى الله عليه وسلم   ( الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن   ) [4] 
9- وقوله :   ( وإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل ) [5] 
10- وقوله :   ( إن في الصلاة شغلا ) [6] 
11- قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم   ( إن الله يحب أن تؤتي رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته ) [7] 
12- قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم   ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) [8] 
13- قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم   ( لتأخذوا مناسككم ) [9] 
14- قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم   ( ليس من البر الصوم في السفر ) [10]  [ ص: 77 ]   15-  " قول ابن عباس    : ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها " [11] 
16- قول الإمام ابن تيمية    - رحمه الله -: ( جماع الدين أصلان : أن لا نعبد إلا الله، ولا نعبده إلا بما شرع، لا نعبده بالبدع ) [12] 
7- وقول الإمام ابن القيم  رحمه الله : (فالأفضل في كل وقت وحال : إيثار مرضاة الله في ذلك الوقت والحال، والاشتغال بواجب ذلك الوقت ووظيفته ومقتضاه ) [13] 
18- وقول الشيخ عبد الرحمن بن سعدي  رحمه الله : ( الأصل في العبادات الحظر، والأصل في العادات الإباحة ) [14] 
19- وقوله أيضا : ( الوجوب يتعلق بالاستطاعة، فلا واجب مع العجز، ولا محرم مع ضرورة   ) [15] 
20- وقوله : ( الأحكام الأصولية والفروعية لا تتم إلا بوجود الشروط، وانتفاء الموانع   ) [16] 
إلى غير ذلك من قواعد وضوابط كثيرة تتعلق بالعبادات بوجه عام، أو بعبادة منها على وجه الخصوص، تزخر بها معظم كتب الفقه.   [ ص: 78 ] 
				
						
						
