( ومن فاته تهجده  قضاه قبل الظهر ) لما روى  أحمد   ومسلم  وأهل السنن عن  عمر  مرفوعا { من نام عن حزبه من الليل أو عن شيء منه فقرأه ما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل   } ( وتقدم في سجود السهو من نوى عددا فزاد عليه ) وحاصله : إن نوى ركعتين نهارا له أن يصليهما أربعا ، وليلا فلا . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					