قوله تعالى : ولما جهزهم   الآيات . 
أخرج  ابن جرير  ،  وابن أبي حاتم  ، عن  قتادة  في قوله : ( ائتوني بأخ لكم من  [ ص: 284 ] 
أبيكم   ) قال : يعني بنيامين  وهو أخو يوسف  لأبيه وأمه . 
وأخرج  ابن أبي حاتم  ،  وأبو الشيخ  ، عن  ابن عباس  في قوله : ( وأنا خير المنزلين   ) قال : خير من يضيف بمصر   . 
وأخرج  ابن المنذر  ، عن  ابن جريج  عن  مجاهد  في قوله : ( وأنا خير المنزلين   ) قال : خير المضيفين . 
وأخرج  ابن جرير  ، عن  مجاهد   ( وأنا خير المنزلين   ) قال يوسف  عليه السلام : أنا خير من يضيف بمصر   . 
وأخرج  سعيد بن منصور  عن  إبراهيم  أنه كان يقرأ ( وقال لفتيانه   ) . 
وأخرج  ابن أبي حاتم  ، عن  قتادة  في قوله : ( وقال لفتيته ) أي لغلمانه ( اجعلوا بضاعتهم    ) أي أوراقهم . 
 [ ص: 285 ] 
وأخرج  ابن أبي حاتم  ، عن  ابن إسحاق  قال : كان منزل يعقوب  وبنيه فيما ذكر لي بعض أهل العلم بالعربات  من أرض فلسطين  بغور الشام  ، وبعض كان يقول بالأولاج  من ناحية شعب أسفل من حسمى  وكان صاحب بادية له بها شاء وإبل . 
وأخرج  ابن أبي شيبة  ،  وابن المنذر  ، عن المغيرة  عن أصحاب عبد الله   ( فأرسل معنا أخانا يكتل ) . 
وأخرج  ابن جرير  ،  وابن المنذر  ، عن  ابن جريج   ( فأرسل معنا أخانا يكتل ) له بعيرا . 
وأخرج  ابن أبي شيبة  ،  وابن المنذر  ، عن مغيرة  عن أصحاب عبد الله   ( فالله خير حافظا    ) . 
وأخرج  سعيد بن منصور  وأبو عبيد ،  وابن المنذر  ، عن  علقمة  أنه كان يقرأ ( ردت إلينا ) بكسر الراء . 
وأخرج  ابن جرير  ،  وابن أبي حاتم  ،  وأبو الشيخ  ، عن  قتادة  في قوله : ( ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا    ) يقول : ما نبغي هذه أوراقنا ردت  [ ص: 286 ] 
إلينا وقد أوفي لنا الكيل ( ونزداد كيل بعير   ) أي حمل بعير . 
وأخرج  أبو عبيد  ،  وابن جرير  ،  وابن المنذر  ، عن  مجاهد  في قوله : ( ونزداد كيل بعير   ) قال : حمل حمار ، قال : وهي لغة ، قال  أبو عبيد يعني مجاهد  أن الحمار يقال له في بعض اللغات بعير . 
وأخرج  ابن أبي شيبة  ،  وابن جرير  ،  وابن المنذر  ،  وابن أبي حاتم  ،  وأبو الشيخ  ، عن  مجاهد  في قوله : ( إلا أن يحاط بكم    ) قال : تهلكوا جميعا ، وفي قوله : ( فلما آتوه موثقهم   ) قال : عهدهم . 
وأخرج  عبد الرزاق  ،  وابن جرير  ،  وابن المنذر  ،  وابن أبي حاتم  ، عن  قتادة  في قوله : ( إلا أن يحاط بكم   ) قال : إلا أن تغلبوا حتى لا تطيقوا ذلك . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					