ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا
25 - ربكم أعلم بما في نفوسكم بما في ضمائركم من قصد البر إلى الوالدين ومن النشاط والكرامة في خدمتهما إن تكونوا صالحين قاصدين الصلاح والبر ثم فرطت منكم في حال الغضب وعند حرج الصدر هنة تؤدي إلى أذاهما ثم أبتم إلى الله واستغفرتم منها فإنه كان للأوابين غفورا الأواب الذي إذا أذنب بادر إلى التوبة فجاز أن يكون هذا عاما لكل من فرطت منه جناية ثم تاب منها ويندرج تحته من جنايته لوروده على أثره
الجاني على أبويه التائب