ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا   
35 - ودخل جنته  إحدى جنتيه أو سماهما جنة لاتحاد الحائط وجنتين للنهر الجاري بينهما وهو ظالم لنفسه ضار لها بالكفر قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا  أي : أن تهلك هذه الجنة ، شك في بيدودة جنته لطول أمله وتمادي غفلته واغتراره بالمهلة وترى أكثر الأغنياء من المسلمين تنطق ألسنة أحوالهم بذلك 
				
						
						
