لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون   
102 - لا يسمعون حسيسها  صوتها الذي يحس وحركة تلهبها وهذه مبالغة في الإبعاد عنها أي : لا يقربونها حتى لا يسمعوا صوتها وصوت من فيها وهم في ما اشتهت أنفسهم  من النعيم خالدون  مقيمون والشهوة طلب النفس اللذة 
				
						
						
