بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون   
112- بلى  يدخل الجنة غيرهم من أسلم وجهه لله  أي: انقاد لأمره وخص الوجه لأنه أشرف الأعضاء فغيره أولى وهو محسن  موحد فله أجره عند ربه  أي: ثواب عمله الجنة ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون  في الآخرة. 
 [ ص: 18 ] 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					