nindex.php?page=treesubj&link=28999_28743_28752_31907_31910_31942_31952_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء واضمم إليك جناحك من الرهب فذانك برهانان من ربك إلى فرعون وملئه إنهم كانوا قوما فاسقين  

32- nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32اسلك أدخل nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32يدك اليمنى بمعنى الكف nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32في جيبك هو طوق القميص وأخرجها nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32تخرج خلاف ما كانت عليه من الأدمة nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32بيضاء من غير سوء أي: برص فأدخلها وأخرجها تضيء كشعاع الشمس تغشي البصر nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32واضمم إليك جناحك من الرهب بفتح الحرفين وسكون الثاني مع فتح الأول وضمه أي: الخوف الحاصل من إضاءة اليد بأن تدخلها في جيبك فتعود إلى حالتها الأولى وعبر عنها بالجناح لأنها للإنسان كالجناح للطائر nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32فذانك بالتشديد، والتخفيف أي: العصا واليد وهما مؤنثان وإنما ذكر المشار به إليهما المبتدأ لتذكير خبره nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32برهانان مرسلان nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32من ربك إلى فرعون وملئه إنهم كانوا قوما فاسقين .

nindex.php?page=treesubj&link=28999_28743_28752_31907_31910_31942_31952_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنْ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ  

32- nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32اسْلُكْ أَدْخِلْ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32يَدَكَ اَلْيُمْنَى بِمَعْنَى اَلْكَفِّ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32فِي جَيْبِكَ هُوَ طَوْقُ اَلْقَمِيصِ وَأَخْرِجْهَا nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32تَخْرُجْ خِلَافَ مَا كَانَتْ عَلَيْهِ مِنَ اَلْأَدَمَةِ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ أَيْ: بَرَصٍ فَأَدْخَلَهَا وَأَخْرَجَهَا تُضِيءُ كَشُعَاعِ اَلشَّمْسِ تُغْشِي اَلْبَصَرَ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ بِفَتْحِ اَلْحَرْفَيْنِ وَسُكُونِ اَلثَّانِي مَعَ فَتْحِ اَلْأَوَّلِ وَضَمِّهِ أَيِ: اَلْخَوْفِ اَلْحَاصِلِ مِنْ إِضَاءَةِ اَلْيَدِ بِأَنْ تُدْخِلَهَا فِي جَيْبِكَ فَتَعُودَ إِلَى حَالَتِهَا اَلْأُولَى وَعَبَّرَ عَنْهَا بِالْجُنَاحِ لِأَنَّهَا لِلْإِنْسَانِ كَالْجَنَاحِ لِلطَّائِرِ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32فَذَانِكَ بِالتَّشْدِيدِ، وَالتَّخْفِيفِ أَيِ: اَلْعَصَا وَالْيَدُ وَهُمَا مُؤَنَّثَانِ وَإِنَّمَا ذَكَرَ اَلْمُشَارَ بِهِ إِلَيْهِمَا اَلْمُبْتَدَأَ لِتَذْكِيرِ خَبَرِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32بُرْهَانَانِ مُرْسَلَانِ nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32مِنْ رَبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ .