قوله (تعالى): زين للناس حب الشهوات  ؛  قال  الحسن:   "زينها الشيطان; لأنه لا أحد أشد ذما لها من خالقها"؛ وقال بعضهم: "زينها الله (تعالى) بما جعل في الطباع من المنازعة إليها؛ كما قال (تعالى): إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها   "؛ وقال آخرون: "زين الله (تعالى) ما يحسن منه؛ وزين الشيطان ما يقبح منه". 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					