وقوله تعالى: 
القول في تأويل قوله تعالى: 
[83] وما أعجلك عن قومك يا موسى    . 
وما أعجلك عن قومك يا موسى  أي: أي شيء عجل بك عنهم، على سبيل الإنكار، وكان قد مضى معه النقباء الذين اختارهم من قومه إلى الطور، على الموعد المضروب، ثم تقدمهم شوقا إلى كلام ربه ورضاه. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					