18- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=1926_28662_29043nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18وأن المساجد لله أضافها لنفسه تشريفا. فاستدل به على
nindex.php?page=treesubj&link=1926تنزيهها عن غير العبادات من البيع والخصومات وإقامة الحدود ، وقيل: هي جمع مسجد بالفتح وهي الأعضاء السبعة التي يسجد عليها الإنسان الجبهة واليدان والركبتان والقدمان أي: هي لله فلا تسجدوا بها لغيره. ففيه رد على من خص السجود بالجبهة فقط دون الستة الباقية.
18- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=1926_28662_29043nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ أَضَافَهَا لِنَفْسِهِ تَشْرِيفًا. فَاسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى
nindex.php?page=treesubj&link=1926تَنْزِيهِهَا عَنْ غَيْرِ الْعِبَادَاتِ مِنَ الْبَيْعِ وَالْخُصُومَاتِ وَإِقَامَةِ الْحُدُودِ ، وَقِيلَ: هِيَ جَمْعُ مَسْجِدٍ بِالْفَتْحِ وَهِيَ الْأَعْضَاءُ السَّبْعَةُ الَّتِي يَسْجُدُ عَلَيْهَا الْإِنْسَانُ الْجَبْهَةُ وَالْيَدَانِ وَالرُّكْبَتَانِ وَالْقَدَمَانِ أَيْ: هِيَ لِلَّهِ فَلَا تَسْجُدُوا بِهَا لِغَيْرِهِ. فَفِيهِ رَدٌّ عَلَى مَنْ خَصَّ السُّجُودَ بِالْجَبْهَةِ فَقَطْ دُونَ السِّتَّةِ الْبَاقِيَةِ.