3- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=16905_16975_16989_19995_28639_28640_28723_29694_30547_30578_32445_33217_33220_33259_34274_34385_34389_34390_34391_34392_28976nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3حرمت عليكم الآية. فيها تحريم
nindex.php?page=treesubj&link=23988أكل الميتة والدم والخنزير ، nindex.php?page=treesubj&link=16989والمذبوح لغير الله ،
nindex.php?page=treesubj&link=16939والمنخنقة وهي المقتولة خنقا ومن صورها ما لو انخنق الصيد بأحبولة ،
nindex.php?page=treesubj&link=16940والموقوذة وهي المقتولة بالضرب بخشبة أو نحوها ومن صورها كما في حديث الصحيحين:
"ما لو أصاب السهم الصيد بعرضه ومنها المقتول بالبندقة ومنها عند طائفة المقتول بصدمة الكلب" ،
nindex.php?page=treesubj&link=16941والمتردية وهي المقتولة بالتردي من جبل أو في بئر ، ومن صورها عند قوم ما لو أصاب السهم الصيد فسقط بالأرض،
nindex.php?page=treesubj&link=16943والنطيحة وهي المقتولة بنطح أخرى لها ، nindex.php?page=treesubj&link=16944وما أكله السبع ومن صورها ما لو أرسل الكلب إلى الصيد فأمسكه فأكل منه كما في حديث الصحيحين وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3إلا ما ذكيتم راجع إلى الموقوذة وما بعدها
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس يقول: ما ذبحتم من ذلك وبه روح فكلوه ، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم وأخرج عن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي قال: إذا أدركت ذكاة الموقوذة والمتردية والنطيحة وهي تحرك يدا أو رجلا فكلها وخص بعضهم الاستثناء بما أكل السبع; لأنه أقرب مذكور.
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وما ذبح على النصب داخل في قومه
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وما أهل لغير الله فهو من عطف العام على الخاص.
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وأن تستقسموا بالأزلام قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: هي قداح كانوا يستقسمون بها الأمور أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، وقد استدل بهذه الآية على تحريم
nindex.php?page=treesubj&link=27974القمار والتنجيم والرمل وكل ما شاكله وعداه بعضهم إلى منع القرعة في الأحكام وهو مردود.
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3فمن اضطر الآية تقدم ما فيه من سورة البقرة.
3- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=16905_16975_16989_19995_28639_28640_28723_29694_30547_30578_32445_33217_33220_33259_34274_34385_34389_34390_34391_34392_28976nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْآيَةَ. فِيهَا تَحْرِيمُ
nindex.php?page=treesubj&link=23988أَكْلِ الْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَالْخِنْزِيرِ ، nindex.php?page=treesubj&link=16989وَالْمَذْبُوحِ لِغَيْرِ اللَّهِ ،
nindex.php?page=treesubj&link=16939وَالْمُنْخَنِقَةِ وَهِيَ الْمَقْتُولَةُ خَنْقًا وَمِنْ صُوَرِهَا مَا لَوِ انْخَنَقَ الصَّيْدُ بِأُحْبُولَةٍ ،
nindex.php?page=treesubj&link=16940وَالْمَوْقُوذَةُ وَهِيَ الْمَقْتُولَةُ بِالضَّرْبِ بِخَشَبَةٍ أَوْ نَحْوِهَا وَمِنْ صُوَرِهَا كَمَا فِي حَدِيثِ الصَّحِيحَيْنِ:
"مَا لَوْ أَصَابَ السَّهْمُ الصَّيْدَ بِعَرْضِهِ وَمِنْهَا الْمَقْتُولُ بِالْبُنْدُقَةِ وَمِنْهَا عِنْدَ طَائِفَةِ الْمَقْتُولِ بِصَدْمَةِ الْكَلْبِ" ،
nindex.php?page=treesubj&link=16941وَالْمُتَرَدِّيَةِ وَهِيَ الْمَقْتُولَةُ بِالتَّرَدِّي مَنْ جَبَلٍ أَوْ فِي بِئْرٍ ، وَمِنْ صُوَرِهَا عِنْدَ قَوْمٍ مَا لَوْ أَصَابَ السَّهْمُ الصَّيْدَ فَسَقَطَ بِالْأَرْضِ،
nindex.php?page=treesubj&link=16943وَالنَّطِيحَةُ وَهِيَ الْمَقْتُولَةُ بِنَطْحِ أُخْرَى لَهَا ، nindex.php?page=treesubj&link=16944وَمَا أَكَلَهُ السَّبْعُ وَمِنْ صُوَرِهَا مَا لَوْ أَرْسَلَ الْكَلْبَ إِلَى الصَّيْدِ فَأَمْسَكَهُ فَأَكَلَ مِنْهُ كَمَا فِي حَدِيثِ الصَّحِيحَيْنِ وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ رَاجِعٌ إِلَى الْمَوْقُوذَةِ وَمَا بَعْدَهَا
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ: مَا ذَبَحْتُمْ مِنْ ذَلِكَ وَبِهِ رُوحٌ فَكُلُوهُ ، أَخْرَجَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ وَأَخْرَجَ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=8عَلَيٍّ قَالَ: إِذَا أَدْرَكْتَ ذَكَاةَ الْمَوْقُوذَةِ وَالْمُتَرَدِّيَةِ وَالنَّطِيحَةِ وَهِيَ تُحَرِّكُ يَدًا أَوْ رِجْلًا فَكُلْهَا وَخَصَّ بَعْضُهُمُ الِاسْتِثْنَاءَ بِمَا أَكَلَ السَّبْعُ; لِأَنَّهُ أَقْرَبُ مَذْكُورٍ.
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ دَاخِلٌ فِي قَوْمِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ فَهُوَ مِنْ عَطْفِ الْعَامِّ عَلَى الْخَاصِّ.
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ: هِيَ قِدَاحٌ كَانُوا يَسْتَقْسِمُونَ بِهَا الْأُمُورَ أَخْرَجَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ ، وَقَدِ اسْتَدَلَّ بِهَذِهِ الْآيَةِ عَلَى تَحْرِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=27974الْقِمَارِ وَالتَّنْجِيمِ وَالرَّمْلِ وَكُلِّ مَا شَاكَلَهُ وَعْدَاهُ بَعْضُهُمْ إِلَى مَنْعِ الْقُرْعَةِ فِي الْأَحْكَامِ وَهُوَ مَرْدُودٌ.
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=3فَمَنِ اضْطُرَّ الْآيَةَ تَقْدَّمَ مَا فِيهِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ.