5- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=18257_24397_31895_34106_34264_28983nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=5لا تقصص رؤياك على إخوتك الآية. قال
nindex.php?page=showalam&ids=12440الكيا: يدل على جواز
nindex.php?page=treesubj&link=32522ترك إظهار النعمة لمن يخشى منه حسد ومكر ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي: فيه حكم بالعادة أن الإخوة والقرابة يحسدون قال: وفيه أن
يعقوب عرف تأويل الرؤيا ولم يبال بذلك فإن الرجل يود أن يكون ولده خيرا منه والأخ لا يود ذلك لأخيه.
5- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=18257_24397_31895_34106_34264_28983nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=5لا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ الْآيَةَ. قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12440الْكَيَا: يَدُلُّ عَلَى جَوَازِ
nindex.php?page=treesubj&link=32522تَرْكِ إِظْهَارِ النِّعْمَةِ لِمَنْ يُخْشَى مِنْهُ حَسَدٌ وَمَكْرٌ ، وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12815ابْنُ الْعَرَبِيِّ: فِيهِ حُكْمٌ بِالْعَادَةِ أَنَّ الْإِخْوَةَ وَالْقَرَابَةَ يَحْسُدُونَ قَالَ: وَفِيهِ أَنَّ
يَعْقُوبَ عَرَفَ تَأْوِيلَ الرُّؤْيَا وَلَمْ يُبَالِ بِذَلِكَ فَإِنَّ الرَّجُلَ يَوَدُّ أَنْ يَكُونَ وَلَدُهُ خَيْرًا مِنْهُ وَالْأَخُ لَا يَوَدُّ ذَلِكَ لِأَخِيهِ.