60- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=30532_30564_29004nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=60لئن لم ينته الآية. فيه
nindex.php?page=treesubj&link=19229تحريم الأذى بالإرجاف وفسر قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=60والذين في قلوبهم مرض بإرادة الزنا ، أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء nindex.php?page=showalam&ids=16584وعكرمة وغيرهما ، وأخرج عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي قال:
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=60والذين في قلوبهم مرض هم قوم كانوا يجلسون على الطريق يكابدون الناس مكابدة إلى قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=61أينما ثقفوا الآية. قال: هذا حكم في القرآن ليس يعمل به لو أن رجلا أو أكثر من ذلك اقتصوا أثر امرأة فغلبوها على نفسها ففجروا بها كان الحكم فيهم غير الجلد والرجم أن يأخذوا فتضرب أعناقهم.
60- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=30532_30564_29004nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=60لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْآيَةَ. فِيهِ
nindex.php?page=treesubj&link=19229تَحْرِيمُ الْأَذَى بِالْإِرْجَافِ وَفَسَّرَ قَوْلَهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=60وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ بِإِرَادَةِ الزِّنَا ، أَخْرَجَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11970ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16568عَطَاءٍ nindex.php?page=showalam&ids=16584وَعِكْرِمَةَ وَغَيْرِهِمَا ، وَأَخْرَجَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14468السُّدِّيِّ قَالَ:
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=60وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ هُمْ قَوْمٌ كَانُوا يَجْلِسُونَ عَلَى الطَّرِيقِ يُكَابِدُونَ النَّاسَ مُكَابَدَةً إِلَى قَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=61أَيْنَمَا ثُقِفُوا الْآيَةَ. قَالَ: هَذَا حُكْمٌ فِي الْقُرْآنِ لَيْسَ يَعْمَلُ بِهِ لَوْ أَنَّ رَجُلًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ اقْتَصُّوا أَثَرَ امْرَأَةٍ فَغَلَبُوهَا عَلَى نَفْسِهَا فَفَجَرُوا بِهَا كَانَ الْحُكْمُ فِيهِمْ غَيْرَ الْجَلْدِ وَالرَّجْمِ أَنْ يَأْخُذُوا فَتُضْرَبُ أَعْنَاقُهُمْ.