27- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=20405_28739_31776_31784_31980_32429_34172_34188_34274_29028nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=27ورهبانية ابتدعوها الآية. فيه ذم لهم من وجهين أحدهما: ابتداع ما لم يأمر به الله في الدين ، والثاني: عدم القيام بما التزموه على أنه قرية فيستدل به على
nindex.php?page=treesubj&link=33073كراهة النذر مع وجوب
nindex.php?page=treesubj&link=33073الوفاء به ، وعلى أن
nindex.php?page=treesubj&link=30483_30502_29532_30509أحب الأعمال إلى الله أدومها ، وأن من اعتاد تطوعا كره له تركه ، وأورد
الصوفية آخر الآية في باب الرعاية وقسموها إلى رعاية الأعمال والأحوال والأوقات.
27- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=20405_28739_31776_31784_31980_32429_34172_34188_34274_29028nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=27وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا الْآيَةَ. فِيهِ ذَمٌّ لَهُمْ مِنْ وَجْهَيْنِ أَحَدُهُمَا: ابْتِدَاعُ مَا لَمْ يَأْمُرْ بِهِ اللَّهُ فِي الدِّينِ ، وَالثَّانِي: عَدَمُ الْقِيَامِ بِمَا الْتَزَمُوهُ عَلَى أَنَّهُ قَرْيَةٌ فَيُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَى
nindex.php?page=treesubj&link=33073كَرَاهَةِ النُّذُرِ مَعَ وُجُوبِ
nindex.php?page=treesubj&link=33073الْوَفَاءِ بِهِ ، وَعَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=30483_30502_29532_30509أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ أَدْوَمُهَا ، وَأَنَّ مَنِ اعْتَادَ تَطَوُّعًا كَرِهَ لَهُ تَرْكَهُ ، وَأَوْرَدَ
الصُّوفِيَّةُ آخِرَ الْآيَةِ فِي بَابِ الرِّعَايَةِ وَقَسَّمُوهَا إِلَى رِعَايَةِ الْأَعْمَالِ وَالْأَحْوَالِ وَالْأَوْقَاتِ.