وقيل ، خيرا ، الآخرة ، تتوفاهم ، ظلمهم ، يستهزئون ، أن اعبدوا ، فسيروا ، الذكر ، إليهم ، بهم ، الأرض ، لرءوف ، داخرون ، يستكبرون جلي .
أن تأتيهم قرأ الأخوان وخلف بالياء التحتية . والباقون بالتاء الفوقية .
لا يهدي قرأ المدنيان والمكي والبصريان والشامي بضم الياء وفتح الدال وألف بعدها والباقون بفتح الياء وكسر الدال وياء بعدها .
من يضل أجمعوا على ضم يائه وكسر ضاده .
كن فيكون قرأ الكسائي والشامي بنصب نون فيكون . والباقون برفعها .
لنبوئنهم قرأ أبو جعفر بإبدال الهمزة ياء محضة في الحالين وكذلك حمزة في الوقف .
نوحي إليهم قرأ حفص بالنون وكسر الحاء ، والباقون بالياء وفتح الحاء ، و إليهم لا يخفى
فاسألوا نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها المكي والكسائي وخلف عن نفسه والباقون بترك النقل .
أولم يروا قرأ الأخوان وخلف بتاء الخطاب ، والباقون بياء الغيبة .
يتفيأ قرأ البصريان بتاء التأنيث ، والباقون بياء التذكير وفيه لهشام وحمزة وقفا ما في تفتؤا لرسم الهمزة على واو .
يؤمرون آخر الربع . [ ص: 180 ]
الممال
الدنيا معا بالإمالة للأصحاب ، وبالتقليل للبصري وورش بخلفه . حسنة معا و الضلالة و دابة عند الوقف عليها للكسائي بلا خلف عنه . تتوفاهم ، و هدى الله وقفا و هداهم و بلى ويوحى للأصحاب بالإمالة ، ولورش بالتقليل بخلف عنه .
وحاق لحمزة وحده ، شاء له وخلف وابن ذكوان . لا يهدي فيه التقليل والفتح لورش ولا إمالة فيه لأحد لأن أصحاب الإمالة يقرءون بكسر الدال . الناس و للناس لدوري البصري .
المدغم
" الكبير وقيل للذين ، أنـزل ربكم ، الأنهار لهم ، الملائكة طيبين ، أمر ربك ، ربك كذلك ، ليبين لهم ، نقول له ، أكبر لو ، لتبين للناس . ولا إدغام في الذكر لتبين لوقوع الراء مفتوحة بعد ساكن .


