طسم سكت أبو جعفر على طا وسين وميم ويلزم من السكت على سين إظهار نونها وعدم إدغامها في ميم .
أئمة تقدم نظيره في سورة الأنبياء .
ونري فرعون وهامان وجنودهما قرأ الأخوان وخلف بياء تحتية مفتوحة وبعدها راء مفتوحة وألف بعدها ممالة ورفع نوني فرعون وهامان ورفع دال وجنودهما ، والباقون بنون مضمومة في مكان الياء وبعدها راء مكسورة وبعدها ياء مفتوحة مع نصب النونين والدال .
أرضعيه عليه ، فألقيه ، رادوه ، وجاعلوه ، وصل المكي هاء الضمير في جميع ما ذكر .
وحزنا قرأ الأخوان وخلف بضم الحاء وإسكان الزاي ، والباقون بفتحهما .
خاطئين قرأ أبو جعفر بالحذف مطلقا وحمزة وقفا بالحذف والتسهيل .
قرت رسمت بالتاء فوقف عليها بالهاء المكي والبصريان والكسائي ، والباقون بالتاء .
فؤاد فيه لورش ثلاثة البدل ، ولحمزة وقفا الإبدال واوا .
يشعرون آخر الربع .
الممال
جاء و شاء لابن ذكوان وخلف وحمزة . وترى الجبال وقفا بالإمالة للبصري والأصحاب والتقليل لورش ووصلا بالإمالة للسوسي بخلف عنه ، النار بالإمالة للبصري والدوري والتقليل لورش ، اهتدى و عسى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه طسم تقدم أول الشعراء موسى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه ، ويرى بالإمالة للثلاثة كما تقدم ولا تقليل فيه لورش كما لا إمالة فيه للبصري لأنهما يقرآنه بكسر الراء ، ولا إمالة في علا لكونه واويا .
المدغم
" الصغير " هل تجزون لهشام والأخوين ، طسم بإدغام نون سين في الميم للجميع إلا حمزة فيظهرها . [ ص: 240 ]
" الكبير " يكذب بآياتنا ، الليل لتسكنوا ، المبين نتلو ، ونمكن لهم .


