إبراهيم قرأ هشام بفتح الهاء وألف بعدها وغيره بكسرها وياء بعدها .
ولا تتفرقوا ، وما تفرقوا ، أجمعوا على قراءة الأول بتاءين مفتوحتين مخففتين وعلى قراءة الثاني بتاء واحدة مخففة .
إليه ، منه ، وعليهم ، وهو ، والكافرون ، جلي .
نؤته قرأ أبو عمرو وشعبة وحمزة وأبو جعفر بإسكان الهاء ، وقالون ويعقوب بكسر الهاء من غير صلة وهشام بكسرها مع الصلة وتركها والباقون بالكسر مع الصلة .
( شركاؤا ) رسمت الهمزة بواو فلحمزة وهشام عند الوقف عليه اثنا عشر وجها تقدمت في ( جزاؤا ) بالمائدة و ( أنباؤا ) بالأنعام .
يبشر قرأ ابن كثير وأبو عمرو والأخوان بفتح الباء وضم الشين مخففة والباقون بضم الياء وفتح الباء وكسر الشين مشددة .
فإن يشأ الله لو وقف على يشأ فلا يبدل همزه السوسي بل يبدله أبو جعفر وحمزة وهشام .
ويمح : وقف الجميع عليه بحذف الواو تبعا للرسم .
تفعلون قرأ حفص والأخوان وخلف بتاء الخطاب والباقون بياء الغيبة .
شديد آخر الربع .
الممال
وصى و مسمى لدى الوقف عليه بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه . وموسى ، وعيسى و الدنيا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه . و ترى لدى الوقف [ ص: 287 ]
عليه و القرى و افترى بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل لورش فإن وصل ترى بـ الظالمين فبالإمالة للسوسي بخلف عنه ، جاءهم لحمزة وخلف وابن ذكوان .
المدغم
الكبير الكتاب بالحق ، الفصل لقضي ، وهو واقع ، ويعلم ما .


