عليهم ، كثيرة ، صراطا ، تقدروا ، قديرا ، نصيرا ، وهو ، ليظهره ، مغفرة ، قلوبهم الحمية ، بهم الكفار ، رءوسكم ، جلي .
بما تعملون بصيرا قرأ أبو عمرو بالياء التحتية ، وغيره بالتاء الفوقية .
أن تطئوهم فيه لورش ثلاثة البدل ، ولأبي جعفر حذف الهمزة فينطق بواو ساكنة بعد الطاء المفتوحة ولحمزة وقفا وجهان : الأول الحذف كأبي جعفر ، والثاني تسهيل الهمزة بين بين .
الرؤيا أبدل همزه مطلقا السوسي وأبدل مع الإدغام في الحالين أبو جعفر ، ولحمزة في الوقف وجهان : الأول كالسوسي ، والثاني كأبي جعفر .
ورضوانا ضم الراء شعبة وكسرها غيره .
شطأه قرأ ابن كثير وابن ذكوان بفتح الطاء ، وغيرهما بإسكانها ، ولحمزة إن وقف عليه النقل فحسب ، فينطق بطاء مفتوحة فهاء ساكنة .
فآزره قرأ ابن ذكوان بقصر الهمزة ، وغيره بمدها ، ولحمزة في الوقف عليه تحقيق الهمزة وتسهيلها .
سوقه قرأ قنبل بهمزة ساكنة بعد السين ، بدلا من الواو ، وعنه أيضا ضم الهمزة بعد السين وبعدها واو ساكنة وهذا الوجه صحيح مقروء به وإن لم يذكر في التيسير والباقون بواو ساكنة بعد السين .
عظيما آخر السورة وآخر الربع .
الممال
الناس لدوري البصري ، وأخرى ، وتراهم بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل لورش . التقوى و سيماهم بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه ، الرؤيا ، بالإمالة للكسائي وخلف في اختياره ، وبالتقليل للبصري وورش بخلف عنه .
شاء لابن ذكوان وخلف وحمزة ، بالهدى ، وكفى ، فاستوى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه ، التوراة بالإمالة لابن ذكوان والبصري والكسائي وخلف في اختياره وبالتقليل لحمزة وورش وقالون بخلف عنه . الكفار المجرور ، وهو الواقع قبل رحماء بالإمالة للبصري والدوري ، والتقليل لورش . [ ص: 301 ]
المدغم
" الصغير " إذ جعل للبصري وهشام ، لقد صدق للبصري وهشام والأخوين وخلف .
" الكبير " فعلم ما معا ، فعجل لكم ، أرسل رسوله ، الكفار رحماء ، السجود ذلك ، أخرج شطأه ، والله أعلم .


