القدس  قرأ  المكي  بإسكان الدال والباقون بضمها . 
لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة  قرأ  المكي  والبصريان بالفتح من غير تنوين في الثلاثة والباقون بالرفع مع التنوين في الثلاثة . 
الأرض  معا ، و بإذنه  لا يخفى . 
أيديهم  ضم الهاء  يعقوب  في الحالين . 
شاء  فيه  لحمزة   وهشام  إبدال الهمزة مع القصر والتوسط والمد ، وليس هناك فرق ما بين  حمزة   وهشام   . 
يئوده  فيه  لورش  ثلاثة البدل ، وفيه لحمزة وجهان وقفا تسهيل الهمزة بينها وبين الواو ثم حذفها فيصير النطق بواو ساكنة بعد الياء وبعدها الدال المضمومة . 
وهو  جلي وصلا ووقفا . 
لا إكراه في الدين  رقق راءه  ورش   . 
أولياؤهم  فيه وقفا لحمزة تسهيل الهمزة الثانية مع المد والقصر . 
إبراهيم  الأربعة ، قرأ  هشام  بفتح الهاء وألف بعدها . واختلف عن ابن ذكوان  ، فروي عنه  كهشام  ، وروي عنه كسر الهاء وياء بعدها كالباقين . 
ربي الذي  قرأ  حمزة  بإسكان الياء وصلا ووقفا وتسقط في حالة الوصل لسكون ما بعدها والباقون بفتحها وصلا وإسكانها وقفا . 
أنا أحيي  قرأ  نافع   وأبو جعفر  بإثبات ألف أنا وصلا ووقفا ، والباقون بحذفها وصلا وإثباتها وقفا . 
وعلى إثباتها وصلا يكون مدها من قبيل المنفصل فيقرأ لكل حسب مذهبه . 
وهي  حكمها حكم هو وصلا ووقفا .  [ ص: 54 ] 
مائة  أبدل  أبو جعفر  همزه ياء خالصة في الحالين وكذلك  حمزة  عند الوقف وليس له غير هذا الوجه . 
يتسنه  قرأ الأخوان  وخلف   ويعقوب  بحذف الهاء وصلا وإثباتها وقفا ، والباقون بإثباتها في الحالين . 
ننشزها  قرأ  ابن عامر  والكوفيون بالزاي المعجمة والباقون بالراء المهملة ولا يخفى ترقيق الراء  لورش   . 
قال أعلم  قرأ الأخوان بوصل همزة أعلم مع سكون الميم في حالة وصل قال بأعلم وإذا ابتدءا كسرا همزة الوصل ، والباقون بهمزة قطع مفتوحة وصلا وابتداء مع رفع الميم . 
أرني  قرأ  المكي   والسوسي   ويعقوب  بإسكان الراء والدوري باختلاس كسرتها والباقون بكسرة كاملة . 
ليطمئن  فيه  لحمزة  وقفا تسهيل الهمزة فقط . 
فصرهن  قرأ  حمزة   وخلف   وأبو جعفر  ورويس  بكسر الصاد ويلزمه ترقيق الراء ، الباقون بضم الصاد ويلزمه تفخيم الراء . 
جزءا  قرأ  شعبة  بضم الزاي ،  وأبو جعفر  بحذف همزته وتشديد زايه، والباقون بإسكان الزاي وبالهمز منونا  ولحمزة  وقفا نقل حركة الهمزة إلى الزاي مع حذف الهمزة وإبدال التنوين ألفا . 
يضاعف  قرأ  المكي  والشامي   وأبو جعفر   ويعقوب  بتشديد العين وحذف الألف ، والباقون بتخفيف العين وإثبات الألف . 
يشاء  تقدم ما فيه وأمثاله  لحمزة   وهشام  وقفا . 
ولا خوف عليهم  قرأ  يعقوب  بفتح الفاء من غير تنوين ، والباقون بالرفع مع التنوين وضم هاء عليهم وصلا ووقفا  يعقوب  ووافقه  حمزة  في عليهم . 
ولا هم يحزنون  آخر الربع . 
الممال 
عيسى ابن مريم  لدى الوقف على عيسى ، الوثقى  ، الموتى   . أمالها الأخوان  وخلف  ، وقللها البصري   وورش  بخلفه ، شاء  الثلاثة ، و جاءتهم  أمالها ابن ذكوان   وحمزة   وخلف  ، النار  أمالها البصري   والدوري  وقللها  ورش   . 
آتاه  و بلى  و أذى  لدى الوقف أمالها الأصحاب وقللها  ورش  بخلفه ، أنى  أمالها الأصحاب وقللها  دوري  البصري   وورش  بخلف عنه ، حمارك  أمالها البصري   والدوري  وابن ذكوان  بخلف عنه وقللها  ورش  ، للناس  أمالها دوري البصري ، حبة  أمالها  الكسائي  وقفا بلا خلاف ، ولا إمالة قطعا  للكسائي  في هاء يتسنه  لأنها هاء سكت لا هاء تأنيث .  [ ص: 55 ] 
المدغم 
" الصغير " قد تبين  للجميع لبثت  كله أدغمه البصري  والشامي  والأخوان  وأبو جعفر   . أنبتت سبع سنابل  أدغمه البصري  والأخوان  وخلف   . 
" الكبير " يأتي يوم  ، يشفع عنده  ، يعلم ما  ، قال لبثت  ، تبين له   . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					