عذابي أصيب به فتح الياء المدنيان ، وأسكنها غيرهما . [ ص: 125 ]
أشاء ،و شيء ، ويؤتون ، يؤمنون ، النبي ، يأمركم ، عليهم الخبائث ، عليهم الغمام عليهم المن سبق كله مرارا .
إصرهم قرأ الشامي بفتح الهمزة ومدها وفتح الصاد وإثبات ألف بعدها ، والباقون بكسر الهمزة وإسكان الصاد ، ولا خلاف بين القراء في تفخيم رائه لوجود حرف الاستعلاء .
عليهم ، وعزروه ، ونصروه ، النبي ، وممن خلقنا ، وظللنا ، ظلمونا ، ظلموا ، قيل ، شئتم كله جلي .
" تغفر لكم خطيئاتكم " قرأ المدنيان والشامي ويعقوب بالتاء الفوقية المضمومة وفتح الفاء .
وقرأ هؤلاء خطيئاتكم بكسر الطاء وبعدها ياء ساكنة ، وبعد الياء همزة مفتوحة ممدودة مع ضم التاء ، إلا أن الشامي يقصر الهمزة . وقرأ الباقون نغفر بالنون المفتوحة مع كسر الفاء ، وخطيئاتكم كقراءة نافع ومن معه ولكنهم يكسرون التاء إلا أبا عمرو فيقرأ خطاياكم بفتح الطاء وألف بعدها وفتح الياء وألف بعدها بوزن قضاياكم .
قولا غير فيه الإخفاء لأبي جعفر ، والترقيق لورش .
واسألهم قرأ المكي والكسائي وخلف العاشر بنقل حركة الهمزة إلى السين مع حذف الهمزة ، وبهذا الوجه يقف حمزة ، والباقون بإسكان السين وبعدها همزة مفتوحة .
حاضرة فيه الترقيق لورش .
تأتيهم معا لا يخفى ما فيه من الإبدال وضم الهاء .
لم سبق مثله مرارا .
معذرة قرأ حفص بنصب التاء ، والباقون برفعها ، ورقق ورش راءه .
السوء فيه لحمزة وهشام النقل والإدغام مع السكون والروم .
بئيس قرأ المدنيان بكسر الباء الموحدة ، وبعدها ياء ساكنة مدية ولا همز لهما . وقرأ الشامي بكسر الباء الموحدة وبعدها همزة ساكنة . وقرأ شعبة بخلف عنه بباء موحدة مفتوحة ، وبعدها ياء ساكنة ، وبعد الياء الساكنة همزة مفتوحة ، والباقون بباء موحدة مفتوحة وبعدها همزة مكسورة ممدودة ، وهو الوجه الثاني لشعبة ، ووقف عليه حمزة بالتسهيل كالياء فقط .
قردة خاسئين رقق راءه ورش ، وأخفى أبو جعفر التنوين في الخاء مع الغنة ، ولحمزة في الوقف التسهيل بين بين والحذف ، ولا شيء فيه لأبي جعفر .
وإن يأتهم قرأ رويس بضم الهاء ، والباقون بكسرها .
أفلا تعقلون قرأ المدنيان وابن عامر وحفص ويعقوب بتاء الخطاب ، والباقون بياء الغيبة .
يمسكون قرأ شعبة بسكون الميم وتخفيف السين ، والباقون بفتح الميم وتشديد السين .
المصلحين آخر الربع . [ ص: 126 ]
الممال
الدنيا ، وموسى معا ، والسلوى بالإمالة للأصحاب وبالتقليل للبصري ، وورش بخلف عنه .
التوراة بالإمالة للبصري وابن ذكوان والكسائي وخلف في اختياره ، وبالتقليل لورش وحمزة . ولقالون فيه الفتح والتقليل ، وينهاهم واستسقاه والأدنى ، بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه .
المدغم
" الصغير " نغفر لكم للبصري بخلف عن الدوري . إذ تأتيهم وإذ تأتون للبصري وهشام والأخوين وخلف .
" الكبير " أصيب به ، ويضع عنهم ، قوم موسى ، قيل لهم معا ، حيث شئتم ، تأذن ربك ، سيغفر لنا ، ولا إدغام في إليك قال لسكون ما قبل الكاف .


