نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة [31]
أي نحوطكم ونحفظكم بأمر الله عز وجل ، وفي الآخرة نطامنكم ونرشدكم ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون قال عكرمة عن ابن عباس قال : إذا أراد أحدهم الشيء واشتهاه في نفسه وجده حيث تناله يده .


