بديع السماوات والأرض    [101] 
بمعنى هو بديع، وأجاز  الكسائي  خفضه على النعت لله - عز وجل - ونصبه بمعنى بديعا السماوات والأرض. 
قال  أبو جعفر   : وذا خطأ عند البصريين؛ لأنه لما مضى أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة  اسم (تكن) أي: من أين يكون له ولد، وولد كل شيء شبيهه، ولا شبيه له. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					