[ ص: 375 ] 73 - باب
nindex.php?page=treesubj&link=28918فرش حروف من سورة القيامة إلى سورة النبإ 1 - ورا برق افتح آمنا يذرون مع يحبون حق كف يمنى علا علا
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=7فإذا برق البصر بفتح الراء، وقرأ غيره بكسرها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر: (بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة) بياء الغيب في الفعلين كما لفظ بهما، وقرأ غيرهم بتاء الخطاب فيهما، وقرأ
حفص: nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=37من مني يمنى بياء التذكير كلفظه، وقرأ غيره بتاء التأنيث.
2 - سلاسل نون إذ رووا صرفه لنا وبالقصر قف من عن هدى خلفهم فلا
3 - زكا وقواريرا فنونه إذ دنا رضا صرفه واقصره في الوقف فيصلا
4 - وفي الثان نون إذ رووا صرفه وقل يمد هشام واقفا معهم ولا
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة nindex.php?page=showalam&ids=17246وهشام: (سلسلا) بإثبات التنوين فيه وصلا وإبداله ألفا في الوقف، وقرأ الباقون بحذف التنوين، وهؤلاء الحاذفون اختلفوا في الوقف على هذا اللفظ: فوقف عليه بالقصر أي: حذف الألف مع سكون اللام:
ابن ذكوان وحفص nindex.php?page=showalam&ids=13869والبزي بخلف عنهم،
nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=16832وقنبل بلا خلف عنهما، وقرأ من بقي من الحاذفين: وهو
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو بالمد أي إثبات الألف بعد اللام مع فتحها، وهو الوجه الثاني
لابن ذكوان وحفص nindex.php?page=showalam&ids=13869والبزي، فيتحصل من هذا كله: أن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافعا nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة nindex.php?page=showalam&ids=17246وهشاما يقرءون (سلسلا) بإثبات التنوين وصلا وإبداله ألفا عند الوقف، وأن
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=16832وقنبلا يقرءان بحذف التنوين ويسكنون اللام وقفا من غير ألف بلا خلاف عنهما، وأن
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبا عمرو يقرأ بحذف التنوين مع إثبات ألف عند الوقف قولا واحدا، وأن
حفصا nindex.php?page=showalam&ids=13869والبزي وابن ذكوان يقرءون بحذف التنوين، ولهم في الوقف إثبات الألف وحذفها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=16456وابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة: (قواريرا) في الموضع الأول وهو: (كانت قواريرا) بإثبات التنوين مع إبداله ألفا عند الوقف.
وقرأ الباقون بحذف التنوين وهؤلاء الحاذفون اختلفوا في الوقف على هذا اللفظ فوقف عليه بالقصر أي حذف الألف مع إسكان الراء
[ ص: 376 ] nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة، ووقف عليه الباقون وهم:
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر وحفص بالمد أي إثبات الألف مع فتح الراء.
وأما الموضع الثاني وهو: (قوارير من فضة) فقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة بإثبات التنوين فيه مع إبداله ألفا عن الوقف، وقرأ الباقون بحذف تنوينه، وهؤلاء اختلفوا في الوقف عليه، فوقف عليه بالألف
nindex.php?page=showalam&ids=17246هشام ووقف عليه الباقون وهم:
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو وابن ذكوان وحفص nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة بحذف الألف مع إسكان الراء. وقول الناظم: (فلا)، مأخوذ من قولهم: (فليت الشعر بكسر الشين إذا تدبرته وعرفت معانيه). (وزكا) من الزكاة وهي النماء والزيادة.
5 - وعاليهم اسكن واكسر الضم إذ فشا وخضر برفع الخفض عم حلا علا
6 - وإستبرق حرمي نصر وخاطبوا تشاءون حصن وقتت واوه حلا
7 - وبالهمز باقيهم قدرنا ثقيلا اذ رسا وجمالات فوحد شذا علا
قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة: (عاليهم) بسكون الياء وكسر ضم الهاء فتكون قراءة غيرهما بفتح الياء وضم الهاء، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو وحفص: nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=21خضر برفع خفض الراء، فتكون قراءة غيرهم بخفضها، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=16456وابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم: nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=21وإستبرق برفع خفض القاف، فتكون قراءة غيرهم بخفضها، فيتلخص من هذا: أن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافعا وحفصا يقرءان (خضر وإستبرق) برفع الخفض فيهما، وأن
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=11948وشعبة يقرءان بخفض (خضر)، ورفع (وإستبرق)، وأن
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبا عمرو nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر يقرءان برفع (خضر)، وخفض (وإستبرق)، وأن
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي يقرءان بخفضهما معا، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع والكوفيون: (وما تشاؤون إلا أن يشاء الله) بتاء الخطاب في (تشاؤون)، فتكون قراءة غيرهم بياء الغيب فيه. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو: (وإذا الرسل وقتت) بواو مضمومة في مكان الهمزة المضمومة في قراءة الباقين، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: nindex.php?page=tafseer&surano=77&ayano=23فقدرنا بتثقيل الدال، وقرأ غيرهما بتخفيفها، وقرأ
حفص nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي: (كأنه جمالت صفر) بحذف الألف بعد اللام على التوحيد، وقرأ غيرهم بإثبات الألف على الجمع.
[ ص: 375 ] 73 - بَابُ
nindex.php?page=treesubj&link=28918فَرْشِ حُرُوفٍ مِنْ سُورَةِ الْقِيَامَةِ إِلَى سُورَةِ النَّبَإِ 1 - وَرَا بَرِقَ افْتَحْ آمِنًا يَذَرُوَنَ مَعْ يُحِبُّونَ حَقٌّ كَفَّ يُمْنَى عُلًا عَلَا
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=7فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ بِفَتْحِ الرَّاءِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِكَسْرِهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ: (بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَتَذَرُوَنَ الْآخِرَةَ) بِيَاءِ الْغَيْبِ فِي الْفِعْلَيْنِ كَمَا لَفَظَ بِهِمَا، وَقَرَأَ غَيْرُهُمْ بِتَاءِ الْخِطَابِ فِيهِمَا، وَقَرَأَ
حَفْصٌ: nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=37مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى بِيَاءِ التَّذْكِيرِ كَلَفْظِهِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُ بِتَاءِ التَّأْنِيثِ.
2 - سَلَاسِلَ نَوِّنْ إِذْ رَوَوْا صَرْفَهُ لَنَا وَبِالْقَصْرِ قِفْ مِنْ عَنْ هُدَى خُلْفِهِمْ فَلَا
3 - زَكَا وَقَوَارِيرًا فَنَوِّنْهُ إِذْ دَنَا رِضًا صَرْفِهِ وَاقْصُرْهُ فِي الْوَقْفِ فَيْصَلَا
4 - وَفِي الثَّانِ نَوِّنْ إِذْ رَوَوْا صَرْفَهُ وَقُلْ يَمُدُّ هِشَامٌ وَاقِفًا مَعْهُمْ وِلَا
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةُ nindex.php?page=showalam&ids=17246وَهِشَامٌ: (سَلْسَلًا) بِإِثْبَاتِ التَّنْوِينِ فِيهِ وَصْلًا وَإِبْدَالِهِ أَلِفًا فِي الْوَقْفِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِحَذْفِ التَّنْوِينِ، وَهَؤُلَاءِ الْحَاذِفُونَ اخْتَلَفُوا فِي الْوَقْفِ عَلَى هَذَا اللَّفْظِ: فَوَقَفَ عَلَيْهِ بِالْقَصْرِ أَيْ: حَذْفِ الْأَلِفِ مَعَ سُكُونِ اللَّامِ:
ابْنُ ذَكْوَانَ وَحَفْصٌ nindex.php?page=showalam&ids=13869وَالْبَزِّيُّ بِخُلْفٍ عَنْهُمْ،
nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=16832وَقُنْبُلٌ بِلَا خُلْفٍ عَنْهُمَا، وَقَرَأَ مَنْ بَقِيَ مِنَ الْحَاذِفِينَ: وَهُوَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو بِالْمَدِّ أَيْ إِثْبَاتِ الْأَلِفِ بَعْدَ اللَّامِ مَعَ فَتْحِهَا، وَهُوَ الْوَجْهُ الثَّانِي
لِابْنِ ذَكْوَانَ وَحَفْصٍ nindex.php?page=showalam&ids=13869وَالْبَزِّيِّ، فَيَتَحَصَّلُ مِنْ هَذَا كُلِّهِ: أَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعًا nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيَّ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةَ nindex.php?page=showalam&ids=17246وَهِشَامًا يَقْرَءُونَ (سَلْسَلًا) بِإِثْبَاتِ التَّنْوِينِ وَصْلًا وَإِبْدَالِهِ أَلِفًا عِنْدَ الْوَقْفِ، وَأَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةَ nindex.php?page=showalam&ids=16832وَقُنْبُلًا يَقْرَءَانِ بِحَذْفِ التَّنْوِينِ وَيُسَكِّنُونَ اللَّامَ وَقْفًا مِنْ غَيْرِ أَلِفٍ بِلَا خِلَافٍ عَنْهُمَا، وَأَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبَا عَمْرٍو يَقْرَأُ بِحَذْفِ التَّنْوِينِ مَعَ إِثْبَاتِ أَلِفٍ عِنْدَ الْوَقْفِ قَوْلًا وَاحِدًا، وَأَنَّ
حَفْصًا nindex.php?page=showalam&ids=13869وَالْبَزِّيَّ وَابْنَ ذَكْوَانَ يَقْرَءُونَ بِحَذْفِ التَّنْوِينِ، وَلَهُمْ فِي الْوَقْفِ إِثْبَاتُ الْأَلِفِ وَحَذْفُهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16456وَابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةُ: (قَوَارِيرًا) فِي الْمَوْضِعِ الْأَوَّلِ وَهُوَ: (كَانَتْ قَوَارِيرًا) بِإِثْبَاتِ التَّنْوِينِ مَعَ إِبْدَالِهِ أَلِفًا عِنْدَ الْوَقْفِ.
وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِحَذْفِ التَّنْوِينِ وَهَؤُلَاءِ الْحَاذِفُونَ اخْتَلَفُوا فِي الْوَقْفِ عَلَى هَذَا اللَّفْظِ فَوَقَفَ عَلَيْهِ بِالْقَصْرِ أَيْ حَذْفِ الْأَلِفِ مَعَ إِسْكَانِ الرَّاءِ
[ ص: 376 ] nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ، وَوَقَفَ عَلَيْهِ الْبَاقُونَ وَهُمْ:
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ وَحَفْصٌ بِالْمَدِّ أَيْ إِثْبَاتِ الْأَلِفِ مَعَ فَتْحِ الرَّاءِ.
وَأَمَّا الْمَوْضِعُ الثَّانِي وَهُوَ: (قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ) فَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةُ بِإِثْبَاتِ التَّنْوِينِ فِيهِ مَعَ إِبْدَالِهِ أَلِفًا عَنِ الْوَقْفِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِحَذْفِ تَنْوِينِهِ، وَهَؤُلَاءِ اخْتَلَفُوا فِي الْوَقْفِ عَلَيْهِ، فَوَقَفَ عَلَيْهِ بِالْأَلِفِ
nindex.php?page=showalam&ids=17246هِشَامٌ وَوَقَفَ عَلَيْهِ الْبَاقُونَ وَهُمُ:
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو وَابْنُ ذَكْوَانَ وَحَفْصٌ nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ بِحَذْفِ الْأَلِفِ مَعَ إِسْكَانِ الرَّاءِ. وَقَوْلُ النَّاظِمِ: (فَلَا)، مَأْخُوذٌ مِنْ قَوْلِهِمْ: (فَلَيْتَ الشِّعْرَ بِكَسْرِ الشِّينِ إِذَا تَدَبَّرْتَهُ وَعَرَفْتَ مَعَانِيَهُ). (وَزَكَا) مِنَ الزَّكَاةِ وَهِيَ النَّمَاءُ وَالزِّيَادَةُ.
5 - وَعَالِيهِمِ اسْكِنْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ إِذْ فَشَا وَخُضْرٌ بِرَفْعِ الْخَفْضِ عَمَّ حُلَا عَلَا
6 - وَإِسْتَبْرَقٌ حِرْمِيٌّ نَصْرٍ وَخَاطَبُوا تَشَاءُونَ حِصْنٌ وُقِّتَتْ وَاوُهُ حَلَا
7 - وَبِالْهَمْزِ بَاقِيهِمْ قَدَرْنَا ثَقِيلًا اذْ رَسَا وَجِمَالَاتٌ فَوَحِّدْ شَذًا عَلَا
قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ: (عَالِيهِمْ) بِسُكُونِ الْيَاءِ وَكَسْرِ ضَمِّ الْهَاءِ فَتَكُونُ قِرَاءَةُ غَيْرِهِمَا بِفَتْحِ الْيَاءِ وَضَمِّ الْهَاءِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو وَحَفْصٌ: nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=21خُضْرٌ بِرَفْعِ خَفْضِ الرَّاءِ، فَتَكُونُ قِرَاءَةُ غَيْرِهِمْ بِخَفْضِهَا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16456وَابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=16273وَعَاصِمٌ: nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=21وَإِسْتَبْرَقٌ بِرَفْعِ خَفْضِ الْقَافِ، فَتَكُونُ قِرَاءَةُ غَيْرِهِمْ بِخَفْضِهَا، فَيَتَلَخَّصُ مِنْ هَذَا: أَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعًا وَحَفْصًا يَقْرَءَانِ (خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ) بِرَفْعِ الْخَفْضِ فِيهِمَا، وَأَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنَ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَشُعْبَةَ يَقْرَءَانِ بِخَفْضِ (خُضْرٍ)، وَرَفْعِ (وَإِسْتَبْرَقٌ)، وَأَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبَا عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنَ عَامِرٍ يَقْرَءَانِ بِرَفْعِ (خُضْرٌ)، وَخَفْضِ (وَإِسْتَبْرَقٍ)، وَأَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةَ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيَّ يَقْرَءَانِ بِخَفْضِهِمَا مَعًا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ وَالْكُوفِيُّونَ: (وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ) بِتَاءِ الْخِطَابِ فِي (تَشَاؤُونَ)، فَتَكُونُ قِرَاءَةُ غَيْرِهِمْ بِيَاءِ الْغَيْبِ فِيهِ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو: (وَإِذَا الرُّسُلُ وُقِّتَتْ) بِوَاوٍ مَضْمُومَةٍ فِي مَكَانِ الْهَمْزَةِ الْمَضْمُومَةِ فِي قِرَاءَةِ الْبَاقِينَ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: nindex.php?page=tafseer&surano=77&ayano=23فَقَدَرْنَا بِتَثْقِيلِ الدَّالِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُمَا بِتَخْفِيفِهَا، وَقَرَأَ
حَفْصٌ nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ: (كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ) بِحَذْفِ الْأَلِفِ بَعْدَ اللَّامِ عَلَى التَّوْحِيدِ، وَقَرَأَ غَيْرُهُمْ بِإِثْبَاتِ الْأَلِفِ عَلَى الْجَمْعِ.