ثم قال  البخاري   - رحمه الله-: 
وقال  أنس بن مالك:  حضرت مناهضة حصن تستر عند صلاة الفجر - واشتد اشتعال القتال - فلم يقدروا على الصلاة، فلم نصل إلا بعد ارتفاع النهار، فصليناها ونحن مع  أبي موسى،  ففتح لنا. 
قال  أنس:  وما يسرني بتلك الصلاة الدنيا وما فيها. 
     	
		
				
						
						
