وأما تقدير الطعام والصيام  وهي : 
المسألة التاسعة عشرة : فذلك ظاهر في كتاب الله تعالى ، حيث قدره في كفارة الظهار مسكينا بيوم ، ولا يعدل عن تقديره تعالى وتقدس ، وغير ذلك من التقديرات تتعارض فيه الأقوال ، ولا يشهد له أصل ; فالاقتصار على الشاهد الجلي أولى . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					