باب ما جاء في الشبهات   [ ص: 247 ] عن  النعمان بن بشير  أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهة ، فمن ترك ما يشتبه عليه من الإثم كان لما استبان أترك ، ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم أوشك أن يواقع ما استبان ، والمعاصي حمى الله ، من يرتع حول الحمى ، يوشك أن يواقعه   } متفق عليه ) 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					