باب السجدة الثانية ولزوم الطمأنينة في الركوع والسجود والرفع عنهما 
760 - ( عن  أبي هريرة    { أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد فدخل رجل فصلى ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ارجع فصل فإنك لم تصل فرجع فصلى كما صلى ، ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ارجع فصل فإنك لم تصل فرجع فصلى كما صلى ، ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ارجع فصلي فإنك لم تصل ثلاثا : فقال : والذي بعثك بالحق ما أحسن غيره فعلمني ، فقال : إذا قمت إلى الصلاة فكبر ، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعا ، ثم ارفع حتى تعتدل قائما ، ثم اسجد حتى تطمئن  [ ص: 306 ] ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم افعل ذلك في الصلاة كلها   } متفق عليه لكن ليس  لمسلم  فيه ذكر السجدة الثانية ، وفي رواية  لمسلم    : { إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر   } . الحديث ) . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					